كل حقد أعمى على الإسلام العظيم الذي أباد دولة المجوس الوضيعة ، يقوم ولي الشيطان المرتد الكافر (مجتبى مهدى الشيرازي) بإظهار حقده بتكفير جميع الصحابة الكرام رضي الله عنهم ويخصّ منهم الفاروق مبيد المجوس (عمر بن الخطاب) رضي الله عنه وأرضاه ، ويقوم بعدها بتمجيد وتعظيم المجرم (أبو لؤلؤة المجوسي) لعنه الله ولعن كل من رضي بشنيع فعله
ولا يكاد ينسى فقهاء الروافض أن دولتهم المجوسية سقطت على أيدي العرب أتوا من صحراء نجد وجبال الحجاز ، فكل ما نراه من حقد هو حقد على العروبة والإسلام معاً

ِ
ِ
![]() ![]() ![]() ![]() |
السبت، يوليو 25، 2009
مجتبى الشيرازي يكفر الصحابة ويمجـّد أبو لؤلؤة المجوسي

قال تعالى
(وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق