Pag. A

ِ

قال تعالى : يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا{66} وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا{67} رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً{68} ( سورة الأحزاب )

الصفحة السابقةاضغط هنا للإنتقال إلى الصفحة الرئيسية للكتابالصفحة التالية

جميع الحقوق محفوظة لموقع البرهان

السبت، يوليو 25، 2009

مدون أردني يحذر من تنامي المد الشيعي داخل المملكة

 

أضيف في :24 - 7 - 2009

موسوعة الرشيد/ خاص

نشر مدون مقيم داخل المملكة الأردنية الهاشمية تحذيرا من المد الشيعي داخل المملكة وبرعاية حزب الله اللبناني وزعيمه حسن نصر الله.

وقال المدون: (هناك نشاط شيعي خفي يحدث وراء الكواليس بدعاية خفية من خلال حزب الله وحسن نصر الله ، فربما تصل بساطة المواطن الأردني إلى انه لا يميز بين أي المذاهب بل إنه يظن أن الشيعة عيبهم الوحيد المغالاة في حب آل بيت النبي  ولكن المخفي أدهى وأمر).

واضاف المدون: (الشيعة أصبحوا يقيمون بعض مشاعرهم الدينية سواء عن قبر سيدنا جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه أو غيره وفي هذه الأماكن كان الشيعة يطاردون ويحاربون ويرمون بالحجارة سواء من أهل المنطقة أو من قبل الشرطة انفسهم، ولكنهم اليوم يتحركون تحت مظلة شبه قانونية وربما ان الأردن يحاول ان يجعلهم ورقة مصالحة مع شيعة العراق وإيران).

وتابع المدون: (ان رؤية الملك عبد الله الثاني الذي وصف الوضع الشيعي الراهن بالهلال الشيعي وأنه أصبح خطرا لم يكن خاطئاً وهذا ما تؤكده لنا الأيام في كل لحظة).

وختم المدون: (لكن الآن ما المطلوب اعتقد أن الورقة الوحيدة لمعالجة الأمر هي بيدنا نحن وبيد الأئمة والخطباء فيجب عليهم توعية المسلمين بخطر هؤلاء وعلى كل شخص يعرف إماما أو خطيباً يذكره بالحديث عنهم، فمن يحرف القرآن ويلعن أبو بكر وعمر رضي الله عنهما يستحيل أن يكون مسلم حتى لو تغطى بكلمة مسلم، علينا كلنا محاربة هذا الامتداد الشيعي ولا أخفي عليكم أنه ربما خوفي من إيران أشد من خوفي من بني صهيون وربما ما يجعلني أشعر به الرئيس الإيراني من فرح لكلماته التي تهز كيان العدو يقابله نفس المكان من النفوذ الإيراني أكثر وأكثر في المنطقة).

http://www.dd-sunnah.net/news/view/action/view/id/1498/

Blog Widget by LinkWithin

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق