Pag. A

ِ

قال تعالى : يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا{66} وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا{67} رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً{68} ( سورة الأحزاب )

الصفحة السابقةاضغط هنا للإنتقال إلى الصفحة الرئيسية للكتابالصفحة التالية

جميع الحقوق محفوظة لموقع البرهان

الأربعاء، يوليو 07، 2010

◆الأدلــة القطعية في فســاد المرجعية◆ إنفــاذ تهديد قنـــاة وصـــال ◆ جــودة عالية ◆

أخواني أخواتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد أن هددت السيستــــاني تهديد مفاده :


اقتباس:
كلكم سمع بالفضيحة الجنسية لوكيل السيستاني ولص الأعراض المعمم / مناف الناجي ،، وبعد ان ثارت ثائرة المجتمع العراقي بعد هذه الفضيحة قام طاغوتهم الكبير السيستاني بتهريب المجرم وأخذ يساوم اهالي العراقيات للتنازل ويدفع الملايين من الأخماس للوسائل الإعلامية في العراق مقابل عدم التطرق للفضيحة . . . وقنـاة وصـال الفضـائيـة تستنكـر إخفـاء المعتـدي على أعـراض الشيعيـات والتستـر على الحادثــه . . . وأمهلت المرجـع الدينـي علـي السيستـانـي 10 أيـام فقـط ليقـوم بتسليـم المتهـم إلـى العـدالـة حتى تتـم مقاضاتـه ، وفـي حالـة إنتهـاء المـدة المحـددة ولـم يـزل المعمـم هـاربـا فإننـا سنقـوم بعرض هذه الفضيحـة ليراها جميع شيعة العالم .. مع قيامنـا بطمـس العـورات وصـور النسـاء


يبدو والله العالم أن الايام القادمة حبلى على هذا الطاغوت ،، ونسأل الله تعالى أن يدمر امراطوريته وأن يتحرر ابناء العراق من قبضة معمميهم ،، خاصة وأن الاخبار ذاعت بشأن تسنن بعض وجهاء محافظة ميسان بعد الفضيحة ،، وعشيرة بني مالك اعلنت عودتها لدين الله ،،


☁☁☁


قامت قناة وصال حفظها الله . . بإنفاذ هذا الوعيد بعد أن نفدت الـ10 أيـــام .. وقامت مشكورة بعرض فضيحة منااف الناجي وعرض بعض فضائح أصحاب العمامات السوداء على شكل فيلم وثائقي قصير ..





☁☁☁


☁☁☁


تحميل الفيلم :










☁☁☁
 

الفيلم بجودة أعــلى وبدون مقطع القصيدة ..
للتحميــــل :

جودة Avi عالية 100 ميجا
جودة Ogg Video متوسطة 44 ميجا
جودة 512Kb MPEG4 منخفضة 37 ميجا




أرجو من الجميع نشر الفيلم في جميع المنتدياات الشيعية والسنّية .. هذه أمانة في أعناقكم ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

 

Blog Widget by LinkWithin

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق