ظهر على شاشة المستقلة المدعو (سالم المالكي) يحاور الاستاذ سرمد عبد الكريم مدير وكالة الاخبار العراقية في الدنمارك ودار الحوار حول السراق والقتلة عن الميليشيات التابعة الى ايران والتي تقوم بقتل وسرقة ابناء الشعب العراقي .
وقبل ان نكتب تفاصيل عن الدعي من يطلق على نفسه (دكتور) سالم المالكي وعن دفاعه عن هذه العصابات.!
أقدم لكم نبذة بسيطة عنه ..
نزح والده من محافظة العمارة الى بغداد وسكن في اكواخ من الطين في منطقة الرحمانية في الكرخ ..وكان والده يعمل زبال في بلدية الكرخ وتم ترحيلهم الى منظقة الشعلة التابعه الى قضاء الكاظمية في زمن كريم قاسم..!
أكمل دراسته المتوسطة في مدينة الشعلة ثم التحق في مدرسة الصناعة المكانيكية وحصل على شهادة ثانوية الصناعة.. تم تعينه في معمل الورق في البصرة في منطقة الحارثه.. كان يدعي أنه بعثي ويبتكر صناعة المكائن ويأخذ المكافأت بطريقة الكذب والاحتيال .. فكل من يحكمون اليوم بعثيين ولكن ممن باعوا شرفهم وأظهروا حقيقة عمالتهم وانحطاطهم..
بعد الاحتلال الامريكي ودخول اتباع ايران إلى العراق مع الاحتلال الامريكي ..ادعى انه من حزب الدعوة واخذ يتقرب الى المالكي رئيس وزراء الاحتلال والتابع الوفي لايران.. ادعى انه دكتور في صناعة الورق طبعاً؟ حصل عل شهادة الدكتوراه من سوق مريدي وتمّ تعينه بدرجة قائم بالاعمال في السفارة العراقيه في المغرب.! وفي أول يوم شارك في قناة المستقلة من المغرب كان الدكتور نبيل الجنابي يدير الندوة أحد المتواجدين في الندوة، سُئل سالم المالكي من أي جامعة حصلت على شهادة الدكتوراه.؟
أجابه سالم المالكي من لندن.؟!
قال له المحاور من اي جامعة في لندن حصلت على شهادة الدكتوراه.!
أخذ سالم المالكي يتهرب من الجواب والمحاور يعرف أن هذا المزور الدعيّ مزور شهادة الدكتوراه.
شارك المدرسة العراقية بالمغرب في نشر التشيع الصفوي هناك وبالتواطؤ مع السفارة الايرانية وقد تمّ نشر التفاصيل ضمن سلسلة فضيحة كشفت فيها (الرابطة العراقية) الانتهاكات الطائفية بحق أطفال أحد الاعلاميين العراقيين الوطنيين الذين تعرضوا لمضايقات في تلك المدرسة وطرد على الرغم من تفوقهم كونهم (سنّة).. مما أثار السلطات المغربية التي سارعت لكشف ما يحدث من جاسوسية وتواطؤ بالتعاون مع السفارة الايرانية التي حولت المدرسة لوكر لنشاطاتها الارهابية ونشر الفكر الضال لعمائم الشيطان.. أصدرت المملكة المغربية بعدها أمراً بغلق المدرسة العراقية وطرد سالم المالكي من المغرب .
عاد إلى بغداد وتم تعينه مدير عام شركة اطارات النجف في منطقة الحيدرية المتوقفة عن العمل بعد الاحتلال الامريكي.؟ قام ببيع المكائن والمواد الأولية الى ايران . والاطارات المخزونة الى الاسواق المحلية في النجف ولازال يسرق من هذه الشركة التي كان انتاجها في زمن النظام السابق يغطي قسم من السوق العراقية.. هذا غيض من فيض عن هذا العميل الساقط..
نعود إلى الحوار على قناة المستقلة أمس مع الاستاذ سرمد عبد الكريم الذي سأله عن سرقه مصرف الزوية؟
أليست حماية عادل عبد المهدي.؟
أجابه سالم المالكي؟ البعثيين من أجل تمويل الارهاب؟
من سرق وقتل اصحاب محلات الذهب في البياع؟
أجابه البعثين والتكفيرين لتمويل الارهاب.؟
هذا البوق الصفوي القذر يستعمل طريقة أكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس..
فيما أكد وزير الداخلية العراقي جواد البولاني وقال بالحرف: أنا طاردت سراق مصرف الزوية حيث دخلوا مكتب الحكيم في الكرادة وبعد يومين نقلوا الى الحدود الايرانية السراق والقتلة بسيارات مظللة ودخلوا الى ايران؟ فكيف هؤلاء بعثيين؟
وهل ايران ترعاهم؟
القتلة والسراق في البياع الذين قتلوا الصاغة وسرقوا الذهب من الميلشيات التابعة إلى ايران بمشاركة شرطة البياع الذين اكثرهم من فيلق بدر الارهابي وجيش الدجال كما كشفت الرابطة حول حقيقة مرتكبي الجريمة.
العراق الجريح ابتلى بهؤلاء الابواق المأجورة مثل الكذاب سالم المالكي وكريم بدر الايراني ومحمد الخضري والذي يعرف تاريخه من كان اسمه محمد الكويتي عندما كان في الكويت يلبسونه ملابس النساء ويرقص في الحفلات الخاصه وتالي الليل (...) ..وتمّ منحه رتبة لواء في الجيش العراقي الجديد لانه من الابواق القذرة..
وللحديث بقية..
صديق الرابطة السيد الكرخي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق