لا يستحق الدين الرافضي أدنى اهتمام للاطاحة به ، فبمجرد النظر الى ما يدعو اليه من شرك و خرافة ترى حقيقة نفسك تزدريه و تزدري متبعيه تباعاً لذلك .. فهذا الدين كالجراثيم التي تموت من أشعة الشمس فهو لا يقوى على أن يعيش في نفس أي شخص عرف معنى ( لا إله الله) بل يعيش في أزقة و عشش الجهل و الظلام .
الجديد اليوم هو :
دخل الحنق و الغضب في أوداج هاشمي رفسنجاني ، نتيجة تُهمٍ وجهها له أحمدي نشاز بالفساد و ببعض العظائم ؛ أدى هذا الأمر برفسنجاني إلى البوح بأشد أسرار الدولة المجوسية و الدين الرافضي بالتبعية فأسقط هامة الدين الرافضي – إن كان له هامة - وقال : (( أن الايرانيين من حقهم أن يعرفوا حقيقة أن المهدي المنتظر و الامام الشيعي الثاني عشر مجرد خرافات لا اساس لها من الصحة وستثبت الأيام أنها أوهام صدقها الايرانيون ))
و بهذا التصريح الصريح يكون رفسجاني قد قدم الدين الرافضي إلى المقصلة و أذكى عقيدة ولاية الفقية الخمينية بضربه لها في مقتل لن تستطيع أن تقوم بعده مطلقاً ..
صورة لروافض القطيف و الأحساء
صورة لروافض العراق
صورة لروافض إيران
صورة لجميع روافض العالم
وصورة مع التحية لأهل السنة ... ماهو دين ملالي إيران إذاً؟؟
المصدر :
http://akhbar.alaan.tv/ar/videos/video-reports-ar/rafsangane.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق