Pag. A

ِ

قال تعالى : يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا{66} وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا{67} رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً{68} ( سورة الأحزاب )

الصفحة السابقةاضغط هنا للإنتقال إلى الصفحة الرئيسية للكتابالصفحة التالية

جميع الحقوق محفوظة لموقع البرهان

الأربعاء، أكتوبر 07، 2009

هل هناك فرق ؟؟؟ بين الشيعة و....من يتمرغ في التراب من الحيوانات ::صور ::









و
من كتب الشيعة بعد التوثيق المصور

- عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : سألته عن الطين الذي يؤكل (2) ، فقال : كل طين حرام كالميتة والدم وما أُهلّ لغير الله به ما خلا طين قبر الحسين ( عليه السلام ) فإنه شفاء من كل داء.
كتاب الوسائل كتاب الحج – ابواب المزار وما يناسبه باب 72 ـ باب تحريم أكل الطين حتى طين قبور الائمة( عليهم السلام ) الا طين قبر الحسين ( عليه السلام ) قدر
الحمصة خاصة للاستشفاء


1- قال الصادق : السجود على طين قبر الحسين ( عليه السلام ) ينور إلى الأرضين السبعة ، ومن كانت معه سبحة من طين قبر الحسين ( عليه السلام ) كتب مسبحاً وإن لم يسبح بها. 2-عن معاوية بن عمار قال : كان لأبي عبدالله ( عليه السلام ) خريطة ديباج صفراء فيها تربة أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، فكان إذا حضرته الصلاة صبه على سجادته وسجد عليه ، ثم قال ( عليه السلام ) : إن السجود على تربة أبي عبدالله ( عليه السلام ) يخرق الحجب السبع. 3-كان الصادق ( عليه السلام ) لا يسجد إلا على تربة الحسين ( عليه السلام ) تذللاً لله واستكانة عن الصادق ( عليه السلام ) قال : إن الله جعل تربة الحسين شفاء من كل داء ، وأمانا من كل خوف ، فإذا أخذها أحدكم فليقبلها وليضعها على عينه ، وليمرها على سائر جسده ، وليقل : « أللهم بحق هذه التربة ، وبحق من حل بها وثوى فيها ، وبحق أبيه وأمه وأخيه والائمة من ولده ، وبحق الملائكة الحافين به إلا جعلتها شفاء من كل داء ، وبرءا من كل مرض ، ونجاة من كل آفة ، وحرزا مما أخاف وأحذر » ثم يستعملها.
قال أبو أُسامة : فإني أستعملها من دهري الاطول كما قال ووصف أبو عبدالله ( عليه السلام ) ، فما رأيت ـ بحمد الله ـ مكروها.

عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن طين قبر الحسين ( عليه السلام ) شفاء من كل داء

عن بعض أصحابنا ، قال : قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ) : إني رجل كثير العلل والامراض ، وما تركت دواء إلا تداويت به ؟ فقال : وأين أنت عن طين قبر الحسين ( عليه السلام ) ؟ فإن فيه الشفاء من كل داء ، والامن من كل خوف ، فقل إذا أخذته : « اللهم إني أسألك بحق هذه الطينة وبحق الملك الذي أخذها ، وبحق النبي الذي قبضها ، وبحق الوصي الذي حل فيها ، صل على محمد وأهل بيته ، واجعل فيها شفاء من كل داء ، وأمانا من كل خوف ».


وعلق الحر العاملي بالقول :



أقول : وروى الطوسي في ( أماليه ) أيضا حكايات عجيبة تتضمن براهين واضحة في الاستشفاء بتربة الحسين ( عليه السلام ).

كتاب الوسائل الجزء الرابع عشر باب المزار وفيه باب باب استحباب الاستشفاء بتربة الحسين ( عليه السلام ) والتبرك بها وتقبيلها ، وتحنيك الاولاد ،واستصحابها عند الخوف وعند المرض


وللمزيد من التوثيق من كتب ومنتديات الشيعة تفصلوا هنا

http://www.imamhussain.org/file926.html

http://ahmmedjassem.maktoobblog.com/...-%D9%85%D9%86/



اقتباس:






ثم قال : " إن
من اعتقادات الشيعة أن تربة الحسين هي الكفيلة لشفاء الدواء والأسقام بشتى أنواعها وأشكالها ...
مخالفين بذلك قول الله : ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إلاَّ هو ) وقوله : ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِين ) ، فهم باعتقادهم بهذا التراب الدواء والشفاء قد شابهوا المشركين في اعتقادهم بأحجارهم النفع والضر " .
(1) المعجم الكبير - ج3 ص108
(2) مجمع الزوائد- ج9 ص189 (3) المستدرك على الصحيحين - ج3 ص





http://www.rohamaa.com/vb/showthread.php?t=5122

Blog Widget by LinkWithin

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق