السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
ما الحكمة في تربية الأجيال على الحقد والكراهية جهارا نهارا؟
ما الحكمة في أن يصعد الخطيب على ما يسمى بالمنبر الحسيني، ويدعوا للوحدة ، ومكتوب على هذا المنبر فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني؟
إنها مرتكزات المذهب المبني على الكراهية والحقد، وكره الآخر وفي كل يوم تزيد الشواهد، ويزيد الغل والحقد، فإلى ما تسعون يا خطباء الشيعة عندما تربون ناشئتكم على هذا النهج؟ هل تريدونها دما وانتقاما من الصحابة؟
فكما تروي كتبكم بأن المهدي عندما يخرج، يخرج بالسيف ويبدأ بالعرب، ثم يأتي قبر أبي بكر وعمر (رضي الله عنهما) فيخرجهما من القبر ثم يفعل أفعال شنيعة وينتقم منهما، ينتقم ممن غصبوا الخلافة.
إنها أساسيات المذهب الحقد والكراهية، وبسقوطها يسقط المذهب.
نقلته من طريق الهدى للكاتب البحريني راحل !
وقمت برفع ماقاله الرادود الدرازي لعنة الله عليه في اليوتيوب !
ليكون دليلا يكشف للأمه كذبكم !!
يكشف ما في صدوركم من غل على رموزنا !!
Pag. A
ِ
    |
| |
| |
جميع الحقوق محفوظة لموقع البرهان
الاثنين، يوليو 27، 2009
الرادود الدرازي يترنم بلعن الصحابة (دروس في الكراهية والحقد)
قال تعالى
(وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق