فيما مضى كان الشيعة يستخدمون التقية في بيان عقيدتهم في القرآن وإذا حصرت أحدهم بأن من صميم عقيدتهم القول بتحريف القرآن يرد عليك بالإنكار ويرميك أنت السني بالتهمة مدعما قوله بأدلة الناسخ والمنسوخ من كتب الحديث على أنها أدلة لتحريف القرآن عند السنة ففعلا رمتني بدائها وأنسلت ..
وفي هذه الأزمنة مع إحساسهم بالقوة النسبية بدأت بعض التسجيلات تظهر جلية في قولهم بتحريف القرآن
وفي غرفة أنصار آل محمد قلعة أهل السنة بالبالتوك تجرأ أحد طلبة العلم الرافضة بطلب المباهلة على أن القرآن محرف وأن مذهبه ودينه هو الصحيح وأن أئمة الرافضة معصومون من الخطأ والنسيان ومن الصغائر والكبائر وأنهم يدخلون من يشاءون النار ويدخلون من يشاءون الجنة وإن لم يكن ما يعتقده صحيحا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وإليكم التسجيل :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق